[أخبار اليوم][slider1][recent][60]


لسوء حظها وقعت نظارتها داخل المدفئة ، فسارعت بأسترجاعها

ولكن قالوا في الأمثال " أن لكل عمر أحكامه " فهذه المسكينة الفرنسية والتي يبلغعمرها 78 عام وقعت داخل المدفئة وراء نظارتها علي عمق أمتار ، ثم حضرت أبنتها " معوقة ذهنيا " فلم تعرف أن تفعل شيئا ، وفي الصباح "لحسن حظها " مضرت أحدي القريبات لزيارة الجدة ، فكتشفت الحادث فلم تعرف أن تخرجها من هذا المأزق غير بهدمها جزءا من المدخنة لأستخرا الجدة العجوز من داخلها .
نقلت الضحية إلى المستشفى حيث لم تقض مدة طويلة لأنها كانت تعاني من انخفاض طفيف في حرارة الجسم لا غير، إلا أن البلدية قررت بعد الحادث إصدار قرار بعد صلاحية المنزل للسكنى بسبب قدمه وتهالك جدرانه.

إرسال تعليق

 
Top